لجأ مسؤولو النادي الأهلي إلى حيلة جديدة في تسويق لاعبيه المعارين ، الذين يخرجون من حسابات الجهاز الفني بقيادة مارسيل كوهلر المدير الفني ، للتعامل مع العقبة التي وضعها اتحاد الكرة بعدم وجود ناد لديه. الحق في إعارة أكثر من 7 لاعبين خلال موسم واحد.
وتم توجيه مسئولي النادي الأهلي لبيع أكبر عدد من اللاعبين المعارين في الوقت الحاضر ، بندا يمنحه الحق في استرداد أي من لاعبيه ، بشرط دفع مبلغ معين في عقد البيع ، بعد نهاية الموسم الأول.
ويعتبر الأهلي الأكثر تضررا من بند خفض عدد اللاعبين وبشكل محدد ، في ظل امتلاكه 23 لاعبا معارا لأندية محلية وأجنبية ، وهم والتر بواليا ، كريم نيدفيد ، مصطفى البدري ، سعد سمير ، عمار حمدي ، محمد محمود ، محمد المغربي ، حسام حسن ، فهد جمعة. ، زياد طارق ، أحمد سيد غريب ، عربي بدر ، محمد حمدي ميسي ، أحمد أشرف ، أحمد سيد عبد النبي ، محمد حسام ميدو ، مصطفى فوزي ، وليد مصطفى ، محمد نصير ، محمد ياسر ، أحمد السيد ، مصطفى سعد ميسي ، صلاح محسن .
واستقر النادي الأهلي على عودة الثنائي كريم ندفيد وصلاح محسن ، بعد انتهاء إعارتهما إلى فيوتشر وسيراميكا ، فيما تمكن من بيع أكثر من لاعب ، مثل مصطفى فوزي ومصطفى سعد وأحمد سيد. عبد النبي لنادي زيد ، وحرص على وضع بند يمنحه حق استرداد الثلاثي مقابل دفع مبلغ مالي.
مسؤولو النادي الأهلي يسابقون الزمن من أجل تسويق باقي اللاعبين في قائمة الانتظار وبيعهم للأندية الراغبة في التعاقد معهم في نفس الوضع الذي تم تحديده في عقود بيع الثلاثي فوزي عبد النبي. وسعد لزيد.
