وأفادت “القاهرة نيوز” نقلا عن وسائل إعلام إسرائيلية، بإصابة أحد المباني في مدينة عسقلان بإصابة مباشرة نتيجة سقوط صاروخ أطلق من قطاع غزة، ما أدى إلى إصابة عدد من المستوطنين.
وقال وزير الخارجية القطري محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، إن الجهود تبذل لاستعادة الهدنة والإفراج عن الرهائن والأسرى وتبادل الأسرى.
وأضاف آل ثاني خلال مؤتمر صحفي في ختام القمة الخليجية الـ44: واجهنا بعض التحديات التي أدت إلى وقف الهدنة وعدم القدرة على تجديدها، مشيرا إلى أن هناك تنسيق مستمر مع مصر الشقيقة والولايات المتحدة في هذا الشأن اعتبار.
وشدد وزير خارجية قطر على أن هذا العمل يكمل كافة الجهود الدبلوماسية الداعية إلى وقف الحرب، مضيفا: “هذا هو هدفنا الأساسي”، مشددا على أن الهدنة الإنسانية والإفراج عن الأسرى والرهائن أولوية، لكنها مهمة. لاستدامة وقف الحرب والتوصل إلى الحل السياسي وإنهاء الحرب والعدوان.
وأوضح أن هناك جهودا لإيصال المساعدات بشكل أكثر سلاسة وإنصافا، وعلق قائلا: “من غير المقبول أن ننظر إلى المساعدات كأداة للتجويع ومحاولات إخضاع الشعب الفلسطيني”.
