وشدد سعيد -بحسب بيان صادر عن رئاسة الجمهورية التونسية- على أهمية توفير كافة الضمانات التقنية لتكون هذه المنصة الإلكترونية إطارًا تفاعليًا وآمنًا يمكنه متابعة مقترحات المواطنات في الداخل والخارج وإشراكهن. في صياغة المقترحات في مختلف المجالات ليتم تأليفها فيما بعد ثم الشروع في تنفيذ باقي المحطات القادمة للدولة خلال عام 2022.
واستمع رئيس الجمهورية خلال هذا الاجتماع ، الذي خصص لبحث سير الاستعدادات الجارية لإطلاق المنصة الإلكترونية المتعلقة بالمشاورة الشعبية ، إلى عرض حول الجوانب الفنية المختلفة لهذه المنصة الإلكترونية وآليات عملها. وطريقة المشاركة فيه.
كما أكد رئيس الجمهورية أن تنظيم هذه المشاورات يندرج في إطار صياغة رؤية جديدة تمكن الشعب التونسي صاحب السيادة من التعبير عن إرادته بحرية.
المصدر: اليوم السابع
